
هل من يوصله للوفد القضائي الأوروبي؟
تفاصيل اكبر عملية احتيال في تاريخ البشرية والدول
The LebPonzi Scheme:
The largest Ponzi Scheme in history of mankind.
~إخبار بعهدة الوفد القضائي الأوروبي الزائر الى لبنان.
~إخبار بعهدة شعب نائم مبنج منهوب.
~إخبار بعهدة محكمة الجنايات والعدل الدولية، جرائم إبادة جماعية.
~إخبار بعهدة الضمير العالمي الذي يحتضر..
~إخبار عند رب البلاد والعباد
من هو Bernie Madoff لبنان :
سأبدأ بالنفي، عكس ما يعتقد كثيرون، ان رياض سلامة هو مادوف لبنان.
مادوف لبنان هو النطام والمنظومة شراكة.
شاهدت البارحة على Netflix ٤ حلقات عن مادوف، الذي خدع الناس ب٦٤ بليون دولار.
كان له في نيويورك نفس نوع السياسيين في لبنان، يدعمونه، وهو يغدق عليهم..
وهو ايضا ربح جوائز، وتكريمات…
لكن من هو هذا الهاوي مادوف, الذي شغل العالم، ودخل السجن؟
ليته جاء الى لبنان، قبل وفاته، ليرى الاحتراف في إغراء وسرقة الناس.
في لبنان ٧ الى ٨ مادوف. عمالقة في واحد. هم النظام والنموذج وخاطفو الدولة والمجتمع.
صنعوا النموذج اللبناني من ال Ponzi Scheme, الذي سميته The LebPonzi Scheme، واحتفظ بحق الملكية لهذا اللقب.
المبلغ: سرقة ١٨٠ مليار دولار ودائع، وهدر ٤٠٠مليار إنفاق.
وما زال امين صندوق الScheme يمارس وظيفته غير قانونيا، وما زالوا من يحمونه من سياسيين وقضاة وامنيين وصحافيين، في مواقعهم، يغرفون من مال المواطنين.
Where is Netflix?
هل يعرف احدكم عنوانها؟
٣٠ حلقة بالتفصيل قد لا تكفي.
سيكون فيها بالاسماء والمبالغ والسياسيين والمصرفيين والقضاة والصحافيين والخبراء المزيفين والتوظيفات والتسليفات والدعم والرشوات.
اغلبهم سذج. لم يتعلموا بعد انه ليس من “جريمة كاملة”.
اقترب زمن الإنشقاق، والتبروء، ورمي المسؤولية على “آخرين”.
لن يكون مستغربا ان تسمعوا على نفس الشاشات التي لا تشبع، عن “الوحش” الذي كان ممولهم. سينقلبون عليه عندما يجف المال.
لكن قبل رحيله سينفق اضعافا على الاعلام، ليجعلوا منه ايقونة فيصبح بعد الىحيل احد القديسين الايقونة و”الضحية”..
ما هو القاسم المشترك بين كل “مادوفات ال Ponzi” في العالم؟
“ممكن الكذب على بعض الناس كل الوقت.
ممكن الكذب على كل الناس بعض الوقت.
لكن عندما تحاول ان تكذب على كل الناس كل الوقت.. سيقع الجميع…
لن ينفع حينها لا دراجات نارية، ولا تغيير ضباط في حرب، ولا تجاهل إبراء مستحيل، ولا وزارة مالية، ولا مجلس نيابي او لجنة مال، ولا لجنة رقابة ولا تحقيق خاص، ولا ادعاء عام تمييزي او مالي، ولا كل مجلس القضاء الأعلى، ولا تدخل أعلى مرجعيات دينية… وسيسقط الإعلام المنافق.. ستنهار قلعة الرمل..