Hassan Khalil
7 أبريل 2020 ·
واخيرا عن فلان زار فلان واكدوا قدسية الودائع،وان الاقتطاع من منها كارثة ستمنع، نسألهم : ان كنتم تصدقون ان الناس ما زالت تصدقكم، فهذه سذاجة،ولا اخالكم كذلك. وان كنتم تعرفون ان الناس لم تعد تصدقكم،فهذا ذنب انكم تستغبوهم. الحالتين لا يغيروا نتيجة ان الودائع، جنى العمر، أسيء امانتها.
حسن خليل ،#تجمع_استعادة_الدولة
0 أقل من دقيقة