رياض سلامة مش مهم..
كم يوم وتوضح. بس قلبي مش مطمئن..
هو مجرد مرتكب. المهم شركاؤه..
رياض سلامة اصبح الامتحان اذا حيبقى لبنان، او حيفوت بنفق مظلم طويل لسنوات طويلة، بوجود عصابات زعران مسلحة، وعندهم قاعدة شعبية كبيرة، وكلهم بيدخّلوا الله والمسيح ومحمد وعلي بالموضوع..
وشعب شو ما عملوا فيه بيتأقلم، وبيتحجج بالعجز عن التغيير. (48٪ صوتوا بالانتخابات. يعني اكثر من 65٪ من المقيمين).
الايام الجاي مفصلية وجودية..
اما بداية الانفراج بلبنان، والفضل لضغط خارجي مش واضح لليوم. (مستحيل تكون صحوة ضمير داخلية)..
واما حيبقى تحت جزمات عصابات مسلحة بأسماء احزاب وتيارات وحركات، ومعهم بطاركة ومفتيين ومطارنة ومشايخ وخوارنة ومصرفيين واعلاميين..
سرطانات متفشية. ادخلوا الجهل والفساد كالجراثيم بكل المناطق اللبنانية وشوارعها وبيوتها وغرف نومها، وحتى حماماتها..
عم حاول اتفاءل.. فشلت..
تذكرت مشاهد مهرجانات الأحزاب والحضور والشعارات والصفيق..
انشالله كون غلطان..
٨ أيلول ٢٠٢٤
#حسن_أحمد_خليل
