29 مارس · 2023
حسنات الاحداث الاخيرة وفضيحة صفقة المطار.
~بسبب القلة والافلاس، افلست بعض الاحزاب، وعادت لتظهر على حقيقتها.
~تبين ان البدلة والكرافات لا تجعل الميليشاوي، مدني.
ومن يدعي انه مدني، ما زال في عقيدته نازي عنصري.
~تبين انه بعد افلاس شركة ابيلا لطعام الطائرات منذ سنوات عديدة، سيطر عليها اشخاص مرتبطين بالمنظومة، كما كل الشركات المرتبطة بامبراطورية المطار.
ويأتي السؤال: ما هي خبرة شركة طعام، لتحصل على عقد بناء مبنى ركاب؟
ولماذا لم يتم فتح المجال لمناقصة لشركات لبنانية على اساس BOT ايضا?
من الذي قرر عدد السنين للBOT ليتحدد مردود الاستثمار للشركة المتعهدة (IRR) ، واعطاء العقد لاقل عائد، او تقليل عدد السنين، ليعود بعدها ملكية المبنى للدولة.
لم يعد من مجال الا سقوط هكذا دولة ونظام.
٢٩ اذار ٢٠٢٣
حسن أحمد خليل
